لا تلتفت لترى الرُّماة فربما 

فُجع الفؤاد لرؤية الرامينا 

فلربما ابصرت خلا خادعاً

قد بات يرمي في الخفاء سنينا

ولربما ابصرت قومًا صُنتهم

باتو مع الرامينا والمؤذينا 

كم في الحياة من الفجائع فانطلق

لاتلتفت وذر البلاء دفينا💔


0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
فــضــقــضــــة © جميع الحقوق محفوظة