‏حننتُ إليكَ حتىٰ ذابَ قلبي 

و صَارَ هَواكَ في روحي مُقيمَا 


فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي 

و كنتَ لمهجتي ضيفًا كريمَا 


سَكَبْتُ لَكَ القصائد مِسْكَ بَوحي 

رعَيْتكَ في سُفوحِ القلب رِيما 


و ربي مَا نَسِيْتُكَ طَرْفَ عينٍ 

وَ كنتَ لخافقي دومًا نَديمَا



 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
فــضــقــضــــة © جميع الحقوق محفوظة